باسم عنبتا التي نحب وننتمي وبعنوان التواصل والشراكة نسعى إلى أن تبقى عنبتا منارة البلدات بمجالاتها المختلفة لأنها كانت وستبقى تستحق الأفضل.
على الرغم من كل الظروف الصعبة التي تعصف بالبلاد إلا أننا نحاول وبكل قوة وبكل إمكانيات أن نلبي احتياجات البلدة والتي تلامس هم المواطنين وتطلعاتهم وتحل اشكالياتهم.
سنكون على تواصل دائم مع جمهورنا العنبتاوي والفلسطيني والخارجي ساعيين إلى توطيد العلاقات حتى ننجح في نهضة عنبتا والرقي بها إلى أعلى المستويات التي نحب أن نراها بها.
سائلين العلي القدير أن يوفقنا لخدمتكم ونكون عند حسن ظنكم